Teks Khutbah Jumat Bahasa Arab Singkat
Teks khutbah Jum’at bahasa Arab
Teks khutbah Jumat bahasa Arab yang singkat ini selalu saya baca ketika menjadi khatib jumat. Sengaja saya tuliskan di sini untuk berbagi kepada sahabat lilmuslimin yang ingin membacakannya ketika menjadi khatib jumat.
Teks khutbah Jumat bahasa Arab yang singkat ini terdiri dari khutbah pertama dan khutbah kedua dan telah memenuhi persyaratannya. Silahkan bagi sahabat lilmuslimin yang ingin menyalin Teks khutbah Jumat bahasa Arab ini untuk menyalinnya. Semoga bermanfaat bagi saya pribadi dan bagi kita semua.
Teks Arab khutbah Jum’at pertama
الخطبة الاوّل
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ اَنْعَمَ عَلَيْنَا بِالْاِيْمَانِ وَالْاِسْلَامِ. اَشْهَدُ اَنْ لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ, اَلْوَاحِدُ الْحَنَّانِ, وَنَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلّٰى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ, وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا. اَيُّهَاالنَّاسُ اِتَّقُوا اللهَ وَافْعَلُوا الْخَيْرَاتِ وَاجْتَنِيْبُوْا عَنِ الْمَعَاصِىْ وَالطُّغْيَانِ, وَاَنْصِتُوْا وَاسْمَعُوْا مَا قَالَ رَبُّكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُوْنَ.
اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ " يَااَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوْا رَبَّكُمُ الَّذِيْ خَلَقَكُمْ وَالَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُوْنَ. اَلَّذِيْ جَعَلَ لَكُمُ الْاَرْضَ فِرَاشًا وَّالسَّمَاءَ بِنَاءً وَ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَاخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ, فَلَا تَجْعَلُوْا لِلّٰهِ اَنْدَادًا وَّانْتُمْ تَعْلَمُوْنَ. " وَمَنْ يَّدْعُ مَعَ اللهِ اِلٰهًا اٰخَرَ لَابُرْهَانَ لَهُ بِهِ, فَاِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُوْنَ , وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِيْنَ.
بَارَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ بِالْقُرْاٰنِ الْعَظِيْمِ وَنَفَعَنِيْ وَاِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ الْاٰيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ وَتَقَبَّلَ مِنِّيْ وَمِنْكُمْ تِلَاوَتَهُ اِنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ, وَاَقُوْلُ قَوْلِى هٰذَا وَاسْتَغْفِرُوْهُ اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ
Teks Arab khutbah Jum’at kedua
الخطبة الثانية
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ خَلَقَ الْاِنْسَانَ وَ كَفٰى. وَ الصَّلَاةُ وَ السَّلَامُ عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى, وَعَلٰى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَهْلِ الصِّدْقِ وَالْوَفَاءِ. اَشْهَدُ اَنْ لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ, وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلّٰى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا.
اَيُّهَاالنَّاسُ, اِتَّقُوْا اللهَ وَاعْلَمُوْا اَنَّ اللهَ بَصِيْرٌ بِمَا تَعْمَلُوْنَ, وَاَنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِيْنَ. اَللّٰهُمَّ صَلِّى عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ, اَكْرَمِ النَّبِيِّيْنَ وَارْحَمْ. اَللّٰهُمَّ وَارْضَ عَنْ جَمِيْعِ الصَّحَابَةِ وَالْقَرَابَاتِ لِرَسُوْلِ اللهِ صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. خُصُوْصًا عَنْ سَيِّدِنَا اَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَعَنِ التَّابِعِيْنَ وَالتَّابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِاِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ وَعَلَيْنَا مِنْهُمْ وَمَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. امين. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ, وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ, اَلْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ اِنَّكَ سَمِيْعٌ قَرِيْبٌ مُّجِيْبُ الدَّعْوَاتِ, وَقَاضِيَ الْحَاجَاتِ, اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ, اَللّٰهُمَّ السِّتْرَ وَالسَّلَامَةَ وَالْعَافِيَةَ وَالرِّضْوَانَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَيْنَا وَعَلَى جَمِيْعِ الْحُجَّاجِ وَالْغُزَاتِ وَالزُّوَارِ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْمُقِيْمِيْنَ مِنْ اُمَّةِ مُحَمَّدٍ, صَلّٰى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, فِىْ بَرِّكَ وَبَحْرِكَ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ مَا تَشَاءُ قَدِيْرٌ. يَا نِعْمَ الْمَوْلٰى وَيَا نِعْمَ النَّصِيْرِ, وَاَصْحِبْهُمُ السَّلَامَةَ وَبَلِّغْ مُرَادَهُمْ وَارْدُدْ اِلٰى اَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ اٰمِنِيْنَ غَانِمِيْنَ قَائِمِيْنَ فِيْ خَيْرٍ وَّعَافِيَةٍ.
اَللّٰهُمَّ ادْفَعْ عَنَّا الْغَلَاءَ وَالْبَلَاءَ وَالْوَبَاءَ وَالْفَخْشَاءَ وَالْمُنْكَرَ وَالْبَغْيَ, وَالسُّيُوْفَ الْمُخْتَلِفَةَ وَالشَّدَائِدَ وَالْمِحَنَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ, مِنْ بَلَدِنَا هَذَا خَاصَّةً, وَمِنْ بُلْدَانِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً, اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِاِخْوَانِنَا الَّذِيْنَ سَبَقُوْنَ بِالْايْمَانِ وَلَاتَجْعَلْ فِيْ قُلُوْبِنَا غِلًّا لِّلَّذِيْنَ اٰمَنُوْا, رَبَّنَا اِنَّكَ رَؤُوْفُ الرَّحِيْمُ, اَلْبَرُّ الْكَرِيْمُ, اَلتَّوَّابُ الرَّحِيْمُ.
عِبَادَ اللهِ اِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسَانِ وَاِيْتَاءِ ذِى الْقُرْبَى وَيَنْهٰى عَنِ الْفَخْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ, يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ وَلَذِكْرُ اللهِ اَكْبَرُ اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ لِيْ وَلَكُمْ.
Silahkan buka halaman dua untuk melihat versi khutbah jum'at yang lain
[nextpage]
Teks Arab khutbah Jum’at pertama
الخطبة الاوّل
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ عَلَى نِعْمَةِ الْإِيْمَانِ وَالْإِسْلَامِ نِعْمَةً جَزِيْلَةً عَلَى الدَّوَامِ إِلَى يَوْمِ مَرْجِعِ جَمِيْعِ الْأَنَامِ. اَشْهَدُ أَنْ لَا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ الْمَلِكُ الْكَرِيْمُ الْمُنَزَّهُ عَنْ دَعْوَةِ عُبَّادِ الْاَصْنَامِ. وَاَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ ذُو الْمُعْجِزَةِ الدَّائِمَةِ إِلَى آخِرِ الْأَيَّامِ. وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ خَلْقِ اللّٰهِ فِى الْجِسْمِ وَاْلمَقَامِ. وَعَلَى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِيْنَ جَاهَدُوْا فِى سَبِيْلِ اللّٰهِ بِسَيْفِ الْمُجَاهَدَةِ بِالحِكْمَةِ وَالْكَلَامِ. فَيَا اَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ رَحِمَكُمُ اللّٰهُ اُوْصِيْكُمْ بِتَقْوَى اللّٰهِ وَطَاعَتِهِ وَاجْتِنَابِ الْأَنَامِ اَعُوْذُ بِاللّٰهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيْمِ : فَاَمَّا مَنْ اَعْطٰى وَاتَّقٰى. وَصَدَّقَ بِالحُسْنٰى. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرٰى. وَاَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنٰى. وَكَذَّبَ بِالْحُسْنٰى. فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرٰى
بَارَكَ اللهُ لِيْ وَلَكُمْ بِالْقُرْاٰنِ الْعَظِيْمِ وَنَفَعَنِيْ وَاِيَّاكُمْ بِمَا فِيْهِ مِنَ الْاٰيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيْمِ وَتَقَبَّلَ مِنِّيْ وَمِنْكُمْ تِلَاوَتَهُ اِنَّهُ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمِ, وَاَقُوْلُ قَوْلِى هٰذَا وَاسْتَغْفِرُوْهُ اِنَّهُ هُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ
Teks Arab khutbah Jum’at kedua
الخطبة الثانية
اَلْحَمدُ لِلّٰهِ الَّذِى اَمَاتَ وَاَحْيٰى وَاَوْجَدَ وَاَفْنٰى، وَاَسْعَدَ وَاَشْقَى وَاَضْحَكَ وَابْكٰى، وَأَفقَرَ وَاَغْنٰى وَخَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ تُمْنٰى. اَشْهَدُ اَنْ لَا اِلٰهَ إلَّا اللّٰهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ الَّذِى لَا يَفْنٰى، وَاَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ السَّائِقُ إِلَى الجَنَّةِ الَّتِى تَخْلُدُ وَتَبْقٰى. وَأُصَلِّى وَ اُسَلِّمُ عَلَى سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا مُحَمَّدٍ خَيْرِ اْلبَرِيَّةِ وَقُدْوَةِ الْبِرِّوَالتُّقٰى، وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ الَّذِيْنَ اسْتَبَقُوْا فِى الصِّدْقِ وَالْوَفَاءِ. فَيَا اَيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ رَحِمَكُمُ اللّٰهُ اتَّقُوا اللّٰهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوْتُنَّ اِلَّا عَلَى الْحُسْنٰى، وَافْعَلُوا الْخَيْرَ وَاتْرُكُوا الشَّرَّ مُدَّةَ حَيَاتِكُمُ الْأٰنَ الْاَدْنٰى، اَللّٰهُمَّ صَلِّ وَسَلِمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ، وَارْضَ اللّٰهُمَّ عَلَى اَرْبَعَةِ الْخُلَفَاءِ الَرَّاشِدِينَ أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِىٍّ وَعَلَى بَقِيَّةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ إِلىَ يَوْمِ الدِّيْنِ اَجْمَعِيْنَ، وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ بِرَحْمَتِكَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ أٰمِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ، اَللّٰهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَاْلمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ، اَللّٰهُمَّ انْصُرْ مَنْ نَصَرَ الدِّيْنَ وَاخْذُلْ مَن خَذَلَ الْمُسْلِمِيْنَ وَاجْعَلِ اللَٰهُمَّ بَلْدَتَنَا هٰذِهِ بَلْدَةَ إِنْدُوْنِيْسِيَا اٰمِنَةً مُطْمَئِنَّةً وَسَائِرَ بِلَادِ الْمُسْلِمِيْنَ، رَبَّنَا اٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِى الْأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
عِبَادَ اللّٰهِ إِنَّ اللّٰهَ يَأمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسٰنِ وَاِيْتَائِ ذِى الْقُرْبٰى وَيَنْهٰى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالبَغىِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُوْنَ. فَاذْكُرُوا اللّٰهَ الْعَظِيْمَ يَذكُرْكُمْ وَاشْكُرُوْهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ وَاسْأَلُوْهُ مِنْ فَضْلِهِ يُعْطِكُمْ وَلَذِكْرُ اللّٰهِ اَكْبَرْ أَسْتَغْفِرُ اللّٰهَ الْعَظِيْمَ لِىِ وَلَكُمْ.